التوت الياباني 1 كغم

د.ع5,000

الدخن الياباني (Japanese Millet) هو نوع من أنواع الدخن يُعرف أيضًا باسم “إتشينوكوا إسكولينتا” (Echinochloa esculenta). يعتبر الدخن الياباني مصدرًا غذائيًا غنيًا بالعديد من العناصر الغذائية الهامة.
الفوائد الصحية للدخن الياباني:
مصدر جيد للعناصر الغذائية:
يحتوي الدخن الياباني على العديد من الفيتامينات والمعادن مثل فيتامين ب، وفيتامين هـ، والبوتاسيوم، والفوسفور، والكالسيوم، والحديد، والمغنيسيوم، والزنك، والنحاس، والسيلينيوم.
سهل الهضم:
يُعتبر الدخن الياباني سهل الهضم مقارنة ببعض أنواع الحبوب الأخرى، مما يجعله خيارًا جيدًا للأشخاص الذين يعانون من مشاكل في الجهاز الهضمي أو لديهم حساسية من بعض الحبوب الأخرى.
مصدر للبروتين:
يحتوي الدخن الياباني على نسبة جيدة من البروتين، مما يجعله مفيدًا في بناء وإصلاح الأنسجة ودعم وظائف الجسم المختلفة.
غني بالألياف:
الألياف الموجودة في الدخن الياباني تساعد على تنظيم حركة الأمعاء وتعزيز صحة الجهاز الهضمي، بالإضافة إلى أنها تساهم في الشعور بالشبع.
مصدر للطاقة:
يوفر الدخن الياباني الطاقة اللازمة للجسم بفضل احتوائه على الكربوهيدرات.
مضاد للأكسدة:
يحتوي الدخن الياباني على بعض المركبات المضادة للأكسدة التي تساعد في حماية الجسم من التلف الناتج عن الجذور الحرة.
مفيد لصحة القلب:
تشير بعض الدراسات إلى أن الدخن قد يكون له دور في خفض مستويات الكوليسترول الضار في الدم، مما قد يساهم في تحسين صحة القلب.
بديل صحي:
الدخن الياباني خالي من الغلوتين، مما يجعله خيارًا جيدًا للأشخاص الذين يعانون من حساسية الغلوتين أو مرضى السيلياك.
مفيد للطيور:
يستخدم الدخن الياباني على نطاق واسع في علائق الطيور، حيث يعتبر غذاءً متكاملًا ومحببًا للعديد من أنواع الطيور مثل الببغاوات والكناري والعصافير.
مكون في علائق الحيوانات:
يُستخدم الدخن الياباني أيضًا في علائق بعض الحيوانات مثل الخيول والحمير.
ملاحظات:ر

الوصف

الدخن الياباني (Japanese Millet) هو نوع من أنواع الدخن يُعرف أيضًا باسم “إتشينوكوا إسكولينتا” (Echinochloa esculenta). يعتبر الدخن الياباني مصدرًا غذائيًا غنيًا بالعديد من العناصر الغذائية الهامة.
الفوائد الصحية للدخن الياباني:
مصدر جيد للعناصر الغذائية:
يحتوي الدخن الياباني على العديد من الفيتامينات والمعادن مثل فيتامين ب، وفيتامين هـ، والبوتاسيوم، والفوسفور، والكالسيوم، والحديد، والمغنيسيوم، والزنك، والنحاس، والسيلينيوم.
سهل الهضم:
يُعتبر الدخن الياباني سهل الهضم مقارنة ببعض أنواع الحبوب الأخرى، مما يجعله خيارًا جيدًا للأشخاص الذين يعانون من مشاكل في الجهاز الهضمي أو لديهم حساسية من بعض الحبوب الأخرى.
مصدر للبروتين:
يحتوي الدخن الياباني على نسبة جيدة من البروتين، مما يجعله مفيدًا في بناء وإصلاح الأنسجة ودعم وظائف الجسم المختلفة.
غني بالألياف:
الألياف الموجودة في الدخن الياباني تساعد على تنظيم حركة الأمعاء وتعزيز صحة الجهاز الهضمي، بالإضافة إلى أنها تساهم في الشعور بالشبع.
مصدر للطاقة:
يوفر الدخن الياباني الطاقة اللازمة للجسم بفضل احتوائه على الكربوهيدرات.
مضاد للأكسدة:
يحتوي الدخن الياباني على بعض المركبات المضادة للأكسدة التي تساعد في حماية الجسم من التلف الناتج عن الجذور الحرة.
مفيد لصحة القلب:
تشير بعض الدراسات إلى أن الدخن قد يكون له دور في خفض مستويات الكوليسترول الضار في الدم، مما قد يساهم في تحسين صحة القلب.
بديل صحي:
الدخن الياباني خالي من الغلوتين، مما يجعله خيارًا جيدًا للأشخاص الذين يعانون من حساسية الغلوتين أو مرضى السيلياك.
مفيد للطيور:
يستخدم الدخن الياباني على نطاق واسع في علائق الطيور، حيث يعتبر غذاءً متكاملًا ومحببًا للعديد من أنواع الطيور مثل الببغاوات والكناري والعصافير.
مكون في علائق الحيوانات:
يُستخدم الدخن الياباني أيضًا في علائق بعض الحيوانات مثل الخيول والحمير.
ملاحظات: